الاقتصاد بطوكيو يعد من اكثر الدول وأكبرها تقدما في العالم. .
بل هى أيضا من اكبر المدن من حيث عدد السكان حيث يبلغ عدد سكانها مايزيد عن 32 مليون نسمة.
في حين ان التصنيفات والإحصائيات قد تختلف من جهه الى اخرى، فإن طوكيو تتفوق من حيث القوة الاقتصادية على معظم المدن الأخرى .
يقيس العالم اليوم سيادة المدينة أو الدولة باستخدام العديد من المتغيرات؛ كالترهيب السياسي، والطاقة النووية، والتقدم التكنولوجي على سبيل المثال لا الحصر.
ذلك، المعايير العالمية لإنتاج ثلاثة جوانب بسيطة وواضحة:( الناتج الإجمالي الإقليمي أو الناتج الاقتصادي، والخدمات المصرفية والمالية، والطاقة المبتكرة ).
وعند استخدام تلك الجوانب الثلاثه يظهر اعلى اقتصاد لطوكيو .
أدى الازدهار الاقتصادي في عام 1980م في اليابان الى تصاعد أسعار العقارات وكذلك قيمة الين الياباني.
بحلول الوقت، وقفت طوكيو كمنافس هائل ضد السلالات الاقتصادية في ذلك الوقت.
إضافة إلى ذلك، فقد كانت ثقافة العمل اليابانية بين انخفاض اقتصادي كبير على مدى عقود.
طوكيو هى مركز الزلازال التجارية والسياسية في اليابان، مع نسبة كبيرة من التصنيع، والخدمات، والنشر، والنقل، والخدمات المالية التي تقع فيها.
الاقتصاد فى طوكيو يقف جنبا إلى جنب مع نيويورك ولندن والمراكز الاقتصادية العالمية.
وبصرف النظر عن مؤسسات التأمين ذات الشهرة العالمية وبنوك الاستثمار،والبورصة للاوراق المالية فى طوكيو .
ادى اندماج بورصه أوساكا وطوكيو للأوراق المالية في يناير 2013 الى ارتفاع بورصة طوكيو الى المركز الثاني ثم تليها بورصة نيويورك في القيمة السوقية.
ازدحام المدينة هو التحدي، ولكن تدفق السكان يعتبر ميزة اقتصاديه.
اعتبارا من الآن، فنجاح طوكيو ناتج عن مجموعة من التنوع والاستراتيجية والعمل الشاق.
و ينتج الاقتصاد بطوكيو الناتج المحلي الإجمالي الذي ينافس نظيره في الدول بأكملها مثل البرازيل وإيطاليا.
