هو ناقوس العبادة الثاني بعد أداء العبادات الدينية والروحانية لذلك سنتناول 21 خاطرة تحفيزية علي العمل ،
فالعمل هو ما يقيم للإنسان وزناً في المجتمع الذي يعيش به، وهو من الأساسيات التي سيُسأل عنها العبد يوم القيامة..هو العمل.
هذا وللعمل فوائد صحية ونفسية كثيرة، فبه يستقيم نشاط البدن والذهن، وبه يصح سلوك الإنسان مع المجتمع حوله،
وبه يستطيع الإنسان أن ينظم وقته وأولوياته، وبه يصل الإنسان إلى أعلى مراتب الشرف والكرامة.
ولقد جادت قريحتنا ببعض العبارات التحفيزية على العمل، والتي ندعوكم للاطلاع عليها في موقعنا موقع مقالات .
اول خاطرة تحفيزية علي العمل :
خواطر تحفيزية على العمل والنجاح
- عملك اليوم، تصنع به نجاح الغد، واستقرار المستقبل البعيد.
- بعملك تصنع ذاتك، وتقيم وزناً لها، وتحظى بأولى مراتب الحرية الحقيقية.
- إن ساعة من العمل تفديك من التقصير، وكل ساعة من عدم التقصير، تضيف إليك ساعات من النجاح والتقدم.
- العمل الحقيقي هو من يبني، ويُعز، ويحرر صاحبه من ذلات نفسه، وذل الآخرين.
- إن البذرة التي ترميها في أرض وتعمل عليها، ستصبح عما قريب عمل ممتد الأثر لك ولمن بعدك.
- العمل هو رفيق النجاح، وأخوه الشقيق، فلا يمكن السعي نحو تحقيق النجاح دون عمل، ولا يمكن ألا يحقق العمل نجاح.
- ستهون جميع لحظات الضعف والإجهاد التي أصابتك وقت عملك، حالما يفتح النجاح بابه لك.
- لا يمكن أن يُهدى النجاح لأعداء العمل، فالعمل هو سبيل الهداية لكل من ينجح بشرف.
- دائماً ما يكون الجزاء من جنس العمل، ولهذا فإن نجاح بشرف هو نتيجة عمل شريف.
- ترتفع قيمة العامل طالما يبني ويؤثر ويتقدم، ولا يتقدم المتكاسل خطوة طالما لا يقدم للعمل والنجاح خطوة.
- علينا أن نوجه أبناءنا إلى أن شرف العمل، في كونه وسيلة للعيش الحلال، وغاية في سبيل الحرية.
ثاني خاطرة تحفيزية علي العمل :
خواطر تحفيزية على حب العمل
- مادمت تقوم بمجهود في سبيل عملك، فستجني كل خير.
- إن الانتماء لما تقوم به من عمل يعتبر أولى خطوات النجاح والتميز فيه.
- وانت حينما تقدم لعملك جهداً وتفانياً، فما تقدم سوى إنجازاً ملموساً ومؤثراً.
- هذا العمل سيشهد لك، وسيكون الراية الأولى التي تحرر بها أرض أحلامك.
- أعظم لحظات الاجتهاد في سبيل عمل تؤمن به، هي أول من سيكون شاهداً على نجاحك.
- التضحية، والإيثار، والالتزام، أصول يمنحها بصدق من يحب عمله.
- صاحب الهدف حي بعمله، وصاحب الهمة حي بحلمه، و صاحب التأثير حي بقوة الإيمان، وجميعهم ناجحون يعملون.
- وأنت عندما تعمل ما تحب، فأنت تقوم به على أكمل وجه، وتترك صورة مشرفة، ومحفزة لغيرك.
- وعملك هذا لن يقيم استعدادك للالتزام به، غير حبك له.
- إن ما يحرك كل من يعمل هو الحب، وانت عندما تقدم لعمل حبك فسوف تقدم لنفسك نجاحاً إن آجلاً أو عاجلاً.
- ونصيبك من الاجتهاد فالعمل ستحصده عما قريب بحبك له.
- إن مشاركتك في العمل مع غيرك، واتحاد رغبتكم جميعا في التقدم والتطوير ما هو إلا دليل أولي على حب هذا العمل.
ثالث خاطرة تحفيزية علي العمل :
أقوال مأثورة للتحفيز على العمل
- إعمل كما لو كنت لست بحاجة إلى المال، أحب كما لو كنت لم تتأذى من الحب قبل، أرقص كما لو لم يكن هناك أحد يراقبك . “مارك توين“
- هناك إنسان ما يجلس تحت شجرة ما، لأن أحدهم غرس هذه الشجرة منذ وقت طويل. “وارين بافيت“
- أنا أسير ببطئ، لكن أبدا لا أسير إلى الخلف. “إبراهام لينكولن“
- الحجر الكريم لا يمكن تلميعه بدون إحتكاك، لا تجد رجلا ينجح بدون محاولات منه. “كونفشيوس“.
- لكي نحرك العالم علينا أولا أن نحرك أنفسنا . “سقراط“
- لا تستجب للأصوات الداخلية المحبطة، بل أبدأ في مشروعك وسوف تصمت تلك الأصوات إلى الأبد. “فسنسنت فان جوخ“
وبامكانك من هنا معرفة المزيد من الاقوال الماثورة عن العمل.
