علاج جناح الاحداث
ان نماذج علاج الاطفال الذين انحرفوا بالفعل يمكن إيجازها على الصوره التاليه
* التوجيه والارشاد التربوى المهنى للجانحين
*التوجيه السليم نحو سلوك فعال مقبول
* مساعدة الحدث الجانح على رسم فلسفه جديده لحياته
- العلاج البيئى وتعديل العوامل داخل المنزل وخارجه وشغل وقت الفراغ والترفيه حسب الفراغ والترفيه المناسب والرياضه والنشاط الاجتماعى
- توفير الرعايه الاجتماعيه للحدث الجانح فى الاسره والمدرسه والمؤسسه واستخدام كافة إمكانيات الخدمه الاجتماعيه المتيسره فى المجتمع
- العمل مع الجانحين على اساس من الفهم والرعايه بهدف الإصلاح والتقويم وليس العقاب
- بناء مزيد من دور التربيه التى يلتحق بها أبناء الأسر النتصدعه والمارقين
- أن يتم تكليف أخصائى اجتماعى واخر نفسى لكل أسره متصدعه ودراسة حالتها من وقت لأخر – مع رفع تقارير شامله الى الجهات المتخصصه
- أن تشرف كل من وزارتى الداخليه والتربيه والتعليم بالاضافه الى وزارة الشؤن الاجتماعيه على دور التربيه لوضع أفضل اساليب العلاج
- أن تقوم لجنه من خبراء المراكز القوميه المتخصصه ورجال القضاء والشرطه وأساتذة الاجتماع وعلم النفس بالجامعات بعمل برامج متطوره وتنفيذها ومتابعة النتائج وتعميم الصالح منها ووضع التوصيات المناسبه للوقايه من هذه المشكله
- اشباع حرية التجريب والسماح بالمغامره واكتساب خبرات جديده
- التوجه التربوى والمهنى للتلميذ من خلال اختيار افضل المهن التى تتفق مع ميوله واتعداده
- أن تمثل المدرسه الوجه الرقيق للسلطه المتسامحه
- أن تحاول المدرسه إبقاء جميع الصغار على اتصال ببرامجها حتى الى مابع انتهاء مرحلة الدراسه
- أن تتجنب المدرسه بقدر الامكان تعرض الطفل لثالوث الانحراف ((الاغفال- الملل- الاحباط)) عن طريق تنويع برامج التعليم واستخدام اكثر من وسيله فى التقويم
- الاهتمام بالنواحى الدينيه فى برامج المدرسه وربطها بقيم واتجاهات المجتمع علما وعملا
- أن تدرس النواحى الجنسيه بما يتناسب عمر ومستوى نضج الطفل او المراهق بغرض خلق اتجاهات اكثر ايجابيه للعلاقات الجنسيه
- الاستعانه بما يسمى بالمدرس المرشد الذى يظهر اتجاها مقبولا نحو الأطفال المنحرفين
- السماح بممارسة الهوايات الخاصه واشباع الحاجه الى النجاح والانجاز
- وقف عرض المشاكل والقضايا القانونيه والجرائم المختلفه بتلك الصوره التى تصور المجرم كبطل استطاع ان يخدع الشرطه والضحيه بل يجب تصويره كشخصيه غير محترمه وغير محبوبه من المجتمع ويجب ان يلقى العقاب على ما ارتكب
- ان يقوم كل من المساجد والكنيسه بدوره فى التوعيه الدينيه والاخلاقيه واظهار الخير والشر والسبيل الى اتباع الصالح ..