فى الدين الاسلامى هناك تسعة و تسعون اسم لله عز و جل تسمى اسماء الله الحسنى
و قد اعطانا الله سبحانه و تعالى الحق فى استخدامها فى الدعاء او مناجاته فى الصلاه او غيره
و قد قال الله تعالى ان من احصاها دخل الجنة و هى معروفة مثل القدم و تتوارثها الاجيال
و لكن ظهر الينا مند فترة الشيخ محمود عبد الرازق الرضوانى
بان هناك من هذه الاسماء ليس له علاقة بالاسماء التى اوصى بها الله سبحانه و تعالى
و ليست ثابته بل انها كانت اجتهادات شخصية لافراد كانت تأخذ الفعل من القران و تحوله الى فاعل
مثل و يضر الله و حولته الى الضار و اوضح الشيخ ان هدا خطأ فادح
و مازال الخلاف بين الشيوخ قائم حول هدة النقطة
و ها هى اسماء الله الحسنى التى قال عنها الشيخ انها ثابته فى الكتاب و السنه
الرَّحمنُ-الرَّحيمُ-الملكُ-القدُّوس-السَّلامُ-المُؤمنُ-المُهيمنُ-العزيزُ-الجبَّارُ-المتكبّرُ-الخالقُ-الباريءُ-المصوّرُ-
الأوَّلُ-الآخرُ-الظَّاهرُ-الباطنُ-السَّميعُ-البصيرُ-المولى- النَّصيرُ-العفوُّ-القديرُ-اللَّطيفُ-الخبيرُ-الوترُ-الجميلُ-
الحيىُّ-الستّيرُ-الكبيرُ-المُتعالُ-الواحدُ-القهَّارُ-الحقُّ-المُبينُ-القوىُّ-المتينُ-الحىُّ-القيُّومُ-العلىُّ-العظيمُ-الشَّكورُ-
الحليمُ-الواسعُ-العليمُ-التَّوابُ-الحكيمُ-الغنىُّ-الكريمُ-الأحدُ-الصَّمدُ-القريبُ-المُجيبُ-الغفورُ-الودودُ-الولىُّ-الحميدُ-
الحفيظُ-المجيدُ-الفتَّاحُ-الشَّهيدُ-المُقدّمُ-المُؤخرُ-المليكُ-المُقتدرُ-المُسعّرُ-القابضُ-الباسطُ-الرَّازقُ-القاهرُ-الدَّيَّانُ-
الشَّاكرُ-المنَّانُ-القادرُ-الخلاَّقُ-المالكُ-الرَّزَّاقُ-الوكيلُ-الرَّقيبُ-المُحسنُ-الحسيبُ-الشَّافى-الرّفيقُ-المُعطى-
المُقيتُ-السَّيّدُ-الطَّيّبُ-الحكمُ-الأكرمُ-البرُّ-الغفَّارُ-الرَّءوفُ-الوهَّابُ-الجوادُ-السبُّوحُ-الوارثُ-الرَّبُّ-الأعلى-الإلهُ